الجمعة، 25 نوفمبر 2011






مهمآ كآنتِ أقدآر اللهِ ( مؤلــــمهِ )
ثقــوآ أن في ثناياهّا
. . . . . . . . رحمةٌ عظيييمهٍ ♥ ~







بُرودة فَصَل الشِتاءِ إبتدأت
وبرُودة بعضِ الأشخَاصِ لمْ تنتَهي !



ضمّني بـ الحضن عن “ برد” الشّتاء و دفّني
“ لآ صارت الدّنيا جليد ضمّني بـ إيدين مليانه “ دفا


...

تذكّر صاآحبك وإرجعْ ..
تقَرّب لهـ ولو بالصوتْ ..

علىْ آخر نفَسْ واآقف ..
تجيلَهـ آو يجيهـ الموتْ ..

وآشوف الموت آحرص منكْ ..
وآشوف آنك تبيهـْ يموتْ ..
~
وآخاف إنّك بعد موتهـ ..
تحنْ وتفتح التاآبوت ..

وآخاف من القهر تزعل ..
وتبكي يوم فاآتْ الفوتْ ..~


...

السبت، 19 نوفمبر 2011


.

آسف ً علىٌ د قآ آ آ تَ قلبَ
فيَ ( غرآمكً ) تمآ آ آ د تُ

()

أحتآججٍجگگ | گثيرًا ،
ۈ لگگني أخبئ ,
أخخبئ مرآإرة « إحتيآججي / خلفَ أقنعةة آإلققۈّة !
أخبئ { أللِلم ۈحددتي
داخل شرـآيْين { آإلصًمت

=

وععآإدْتً تلكَ آإلرغغبهَ / آلمِلحْحهَ !
فيْ سٍسفْرَ ططويْلَ *
آإبتععدْ به _ عْنَ كلْ شيًْ ()



|

آإلنسسْيَآنِ () *
خِخدعَةة عٍقليّــہۧ / أرُغغْمتِنآ عِقَۈلنْآإ عٍلَىِ ـآ تصْديقَقهًآإ
نعم ٺغيرٺ ، ،
ﺂصبحتُ ﺂگثر حِرصاً
علىَ ﺂن لآ يوُجد في حَيآٺي ؛
[ گذب ، خيآنھ ، نَفآق
مصَلحھ ، نگرﺂن جممَيل ]
… … ﺂبٺعَدت عنھم لآنہم :
لآ ينآسَبون مزﺂجيّ حَآلياً
ﺂصَبحتُ ﺂگثر ٺفگيرﺂ بنفسي
بعَدمآ گآﻥ گل ٺفگيري بمن حولي
لٱ ٺلوموني ؛ فَ ﺂنآ فعلآ ” تألمت : )







 

سأبكيكِ بصصمتّ
لآني آريدكِ

ولآ آريد آن آريدكِ : ( <\3




*() يَ ججَرحهُمْ فينيَ { عَعَميقْ
_ و يّ صصدْمتيَ فيهمْ كَكَبيًرةة +

الجمعة، 11 نوفمبر 2011


ٺَـعآل آَعلَمڳْ ڳيف آلحَبآيبّ ..
~ » لآَ غدوُ آَنذآَل -|
يحطوُن آلوفآَ [ بآلمَلحّ ]
وَ علـّۓ جَرحِڳ \يفرڳونهّ !



آعششششقَ آلصصمتَ !
وَيستهَوينيَ آإلههد و و ءَ
كـَ : غيريَ من آلبششرَ , لآ أختلفَ كثيرآ عنهمَ
آحيآإناً آكونَ غآإمضَه , =(
آبتسسمَ , رغممَ هميَ , آضحككَ رغمَ حزنيَ
لآ آحدَ يعلممَ مآبدآخليَ سوآ خآلقيَ ,




*
أسوء أنوآع آلحنينُ
هُو ذلكَ آلذي يدفعنآ لِ آلبُكآء
قبل آلنوم سراً !



يَ صآحبي لآ تترك الضيق [ يقتلك ]
‍‍ ‍ ‍‍‍‍‍ ‍ ‍‍ ‍ عطني الحزن ,
‍‍ ‍ ‍‍‍‍‍ ‍ ‍‍ ‍‍‍ ‍ ‍‍‍‍‍ ‍ ‍‍ كله أشيله بدآلك !
مآني من اللي :‍‍ ‍ ‍‍‍‍‍ ‍ ‍ لآ تضآيقت يهملك ,
‍ ‍‍‍‍‍ ‍ وَ لآني من اللي يحتمل ‍ ‍‍‍‍‍ ‍|‍ ‍‍‍‍‍ ‍ ضيق بآلك


شششي مزعج !
لو حبسسَت الضيق | وعآجز تفرجه
وفوق ضيقك لو يجيكِ
. . . . . . . انسسسسسسان ( غآليِ)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . .( ويجرحكٍ )

انت تتحاششى المواقف الي كانت تزعجه !
وهو يدور له سسسوالف لجل انه
. . . . . . . . . . . . . . . ( يزعجك ِ ) !

المآء وَ الهوآء :
أرخصَ الاشيآء على هذآ آلكوكبَ ,
و أغلاهآ ايضَاً ♥ فكروَ بَ أنفسكمَ , و تلفتو حولكمَ ..
ستكتشفونَ أن لديكمَ آلكثير من الأشياءَ الثمينَه التي تظنونَ أنهآ رخصيه ؛
و لكنهآ غآليه جداً ♥ ؛
مشكلتنآ أننآ لَا ننتبه - ولا نحتفي - بَ الأشياء التي بين آيدينآ !
لأننآ مشغولونَ بَ الاشياء , التي بين أيدي الآخرين = ) !


لآ آعلمّ منَ آگونّ بدونَه
وهلَ يعلمّ بـ آننيّ آدمنتَه !
وآنَ جميّع خيآلآتيَ بَـه
وآنَ آنفآإسيّ لآ تخرجّ آلآ بـ رأحتَـه
* آعشششقَ
جميّعَ تصرفآتَـه ، وجميّعَ تفآصيّلـه ..
* يّ ربّ .. إذاَ لمْ تَجعَلنيِ

لقلبه سّعادة ، فـ لآ تجعلنيَ
لـه وجَعاً

ي رب :)







يبَلغَ طولَ الطريقَ المؤديَ إلىَ " السعآدهَ "
طوَلْ ذرآعيكَ فقطَ ، حينمَآإّ ترتفَع لخآلقَهآ (:
تخيلَ لوٌ قطَعْتَ المَايَ عنْ الوردهُ وشَ اللي يِصيَرْ ؟
.







.
.

أكَيدْ تمٌوتَ عَطشانهُ وَلآ يبغَىْ لهَا تفسُيرَ ..

السبت، 5 نوفمبر 2011

الخميس، 3 نوفمبر 2011




آللهممم أمييييين
اللّهم اني استغفرك عدد مآ أذنبتُ
بحقكـ وبحق خلقكـ وبحق نفسيّ
واستغفرك عدد مآ أنسـآني الشيطآن ذكركْـ
وعدد مآ ألهتنيّ الدنيـآ عن الرجوع إليك

مُمتلئه..~


مُمتلئه../بَـ الأحَآسِيسْ ومَنْ حَولَي لآيفَقهونْ ..
………. بـ آلحَنينْ ومَنْ حَولَي لآإيشَعرُونْ ٫
…………….. بَـ آلأنَينْ وَمنْهُمَ حَولَي جَآرَحُونْ!
…………………….. بِـ آلهَمْ ومَنْ حَوليَ يَترصَدُونْ دَمعِي !
……………………………… فَقدْ ‘وَمنْ حَولَي دَومُاً |يَ رَ ح لَ وَ نْ !
… لن آدعو عليّيهم …
لككن سَـ آطلب من آلله : )
آن يججعل لهم ممآ ششعرت نصيبْ !


لآ أريد أن اشعر بـ شيء .. !!
إلا بـ [ الهوآء] حين يصآفح وجهي من كل الجهآت ،
أريد فقط أن أتنفس .. و هذا كُلُ شيء


طِفل يَجهل معنى آﻟموت “

ﻓقآلۆا له : ﺂمك في اﻟسماء ،
فظن ﺂنهآ لاتُحبـهـ ( ﻓتركتهـ ) وحده
……فظل يُعآتبها حتَى أمطرت السماء

فقآل :
انها دموع ﺂمي
اعرف كم ھٓيَ تريَدنيّ لكنهآ
لا تعرفَ اﻟطريق ..
,
ربي [ احفظ ] لي أمي ♥
ف إن غابت غاب وُجودي*
ف لآ أستحِق الحَياة بدُونهآ*
ربّي أجعلني قبلها في الفراق*
لأنها الوحيدَه التي سَتظلُ تدعُو لي

ي رب لاتخليني من حسها


[ عِآدٍيْ ] ..~



[ عِآدٍيْ ]
…هذٍهِ عُبآرْتيً آلمُعِتآدَةةٍ
’أقِولهَآ بِ هدٌوءٍ مُصَطِنعْ ” و إبتِسآمًةِةٍ كآذِذبةَ
..لِ أشخًآصَ أسِقططٍوْ كُلْ توقِعآتيْ بِهمْ !
-